المدير التنفيذي ..
جاري كوك ..
التحق جاري بالنادي في شهر يونيو 2008 بعد أن ترك منصبه كرئيس لفرع براند جوردان لدى شركة نايكي والذي أمضى نحو اثني عشر عاماً مع الشركة. وعاش جاري في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1985، فضلاً عن قضائه أربعة أعوام في أمستردام، إلا أن مسقط رأسه كان مدينة بيرمينجهام. أما سماته الشخصية فأولاها الخبرة القيادية، والمعرفة الواسعة بإنشاء العلامات التجارية العالمية وإدارتها والعمل على نموها، مما يجعله الشخص الأمثل لتلبية طموحات النادي. ويحضر جاري كل مباريات الفريق وهو من كبار مشجعي كرة القدم.
أعـضـاء فريق القيادة التنفيذيه ..
فيكتوريا كلوس
[ مديرة العلاقات العامة والاتصالات ]
عملت فيكتوريا مدة طويلة مع نادي مانشستر سيتي وهي الآن الصوت الرسمي للنادي، وتعتبر فيكتوريا المسئولة عن قيادة الاتصالات لجميع جوانب وسائل الإعلام بما في ذلك الصحافة المكتوبة والتلفزيون وتدير في فرز الأخبار داخل النادي، وهي مكلفة أيضاً بأعلام جميع أصحاب الأسهم بعمليات التداول.
فيكتوريا هي مديرة الموقع الرسمي لمانشستر سيتي وفريق الاتصالات. ولودت فيكتوريا في مدينة مانشستر وترعرعت على حب نادي مانشستر سيتي.
تحصلت على شهادة جامعية من قسم اللغات في كمبريدج ثم التحقت بالشرطة، وسرعان ما حققت النجاح وتحصلت على وظيفة مميزة. تتميز فيكتوريا بقوة التعامل بشكل مكثف مع شتي وسائل الإعلام. تجيد فيكتوريا بعض اللغات بما في ذلك العربية، وغيرت مسارها الوظيفي لتنضم إلى نادي مانشستر سيتي في عام 2001. فيكتوريا متزوجة ولها ابنتان وبدأت العمل في النادي عندما افتتح المكتب الصحفي قبل أن ترتفع إلى منصبها الحالي
براين ماروود
[ مدير شؤون كرة القدم ]
انضم براين إلي النادي من شركة نايكي، حيث كان رئيسا للتسويق الرياضي لكرة القدم في انجلترا.
وكان براين معروف بالنسبة لمعظم جماهير مانشستر سيتي لمسيرته الرياضية كلاعب جناح مع عدة أندية كبرى بين عامي 1976 و 1994.
يتمتع براين بمهنة ناجحة بشكل كبير ولعب مع هال سيتي وشيفيلد وينزداي وارسنال وشيفيلد يونايتد وميدلسبره وسويندون تاون وبارنيت فضلاً عن تتويجه مع منتخب بلاده، وكان ضمن تشكيلة فريق ارسنال عندما فاز بلقب الدوري عام 1989 فضلاً عن كونه الرئيس التنفيذي في أوائل التسعينات.
تألق بريان بوظيفته الإعلامية لمدة عشر سنوات بدءاً من انضمامه بإذاعة فايف البريطانية وشبكة سكاي سبورتس التلفزيونية.
امتدت حياته المهنية مع شركة نايكي لأكثر من عقد من الزمان، وساهم في تطوير كرة القدم بعمله مع أندية كبرى في انجلترا. وقبل انضمامه إلى شركة نايك عمل بريان كمدير تنفيذي التجاري مع رابطة لاعبي كرة القدم في انجلترا، وشارك في تنمية عقود للمؤسسة واللاعبين. براين متزوج وله ولدان.
غراهام والاس
[ مدير عام الشؤون الإدارية والمالية ]
غراهام يعمل في تصميم الأعمال قيادة وإدارة جميع العمليات المالية في النادي. وتشمل وظيفته أيضا الإشراف على التكنولوجيا ومعلومات النادي والموارد البشرية والقانونية والإدارة الوظائف.
غراهام هو متمرس الأعمال التنفيذية ولديه خبرة واسعة. انضم إلى النادي من IMG حيث كان نائب الرئيس والمدير المالي لIMG لوسائل الإعلام العالمية. وفي إطار دوره السابق غراهام كان مسئولاً عن إدارة العمليات المالية للرياضة والترفيه لبرمجة الإنتاج وحقوق المحتوى والتوزيع والإعلام الرقمي والعمليات الفنية على مستوى العالم لIMG سائل الإعلام والرياضة والترفيه التجارية.
غراهام محاسب قانوني وخريج كلية إدارة الأعمال. وقد سبق له عقد تمويل وإدارة المواقف مع الشركات الدولية الرائدة بما فيها ارنست ويونغ و دوبونت / كونوكو و كيبل آند وايرلس وشركة فياكوم.
انضم غراهام لشركة IMG في عام 2006 بعد عمله ثمانية أعوام مع شركة فياكوم حيث كان نائب الرئيس والمدير المالي لشبكات إم تي في أوروبا، وهو المنصب الذي تولاه لمدة خمس سنوات.
كان غراهام مسئولاً في هذا الدور عن الإشراف على العمليات المالية والإدارية لام تي في في توسيع انتشار القناة في الوسائط المتعددة في جميع أنحاء أوروبا.
جراهام متزوج وله ابنان الذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة عشرة والسابعة عشرة.
الأمين الـعـام ..
برنار هالفورد
بدأ برنارد مشواره في كرة القدم مع نادي اولدهام اتلتيك، حيث كان أصغر وزيرة في تاريخ كرة القدم في 23 فقط.
وفي عام 1972 انضم انادي مانشستر سيتي بمنصب الأمين العام. وبعد سنوات عديدة من الخدمة الموالية تم منح برنار امتياز قفل أبواب للمرة الأخيرة في ماين رود.
برنارد وهو الآن نائب رئيس نادي مشجعي المنتخب، فضلاً عن كونه من رئيس للعديد من فروع المشجعين في جميع أنحاء البلاد. ولا يزال يصر على انه يعمل في أفضل وظيفة في العالم ، وكان الشخص الوحيد الذي حظي بشرف اسمه على قاعة للمشاهير ولم يكن لاعباً في النادي.
الرئيس الدائم ..
سيدني روز
ظل سيدني روز مشجعاً وفياً للنادي منذ العشرينيات من القرن الماضي، ثم طُلِب منه في منتصف الستينيات الانضمام إلى مجلس الإدارة ليصبح بذلك المدير المسؤول عن رعاية اللاعبين، وظل حاملاً لعضوية المجلس 25 عاماً شهد خلاله العصر الذهبي الفريد لنادي مانشستر سيتي. وعلى امتداد حياته المهنية، ظل سيدني متمسكاً بمهنته كطبيبٍ متخصصٍ يحاضر في كافة أرجاء العالم.
وتقديراً لما سبق، مُنح سيدني لقباً فخرياً وهو نائب رئيس النادي الدائم بعد التخلي عن دوره في مجلس الإدارة، وما زال حريصاً على حضور مباريات الفريق في إستاد النادي رغم إقامته الجزئية في مدينة كيب تاون الجنوب أفريقية.
الرؤساء الفخرين ..
إيريك ألكسندر
التحق إيريك ألكساندر بمجلس إدارة النادي في ستينيات القرن الماضي، ثم تولى رئاسة المجلس مطلع السبعينيات وظل متولياً مهام إدارة النادي منذ ذلك الحين حتى الثمانينيات. وطالما ارتبطت أسرته ارتباطاً وثيقاً بالنادي، ذلك الارتباط الذي تفخر الأسرة بامتداده على مدار ثلاثة أجيال. كما تولى والد إيريك رئاسة النادي عام 1969–وهو العام الذي شهد آخر مرة فاز فيها النادي بكأس الاتحاد. علاوة على ذلك، لعب إيريك للنادي في مرحلة الشباب قبل ارتقاء سلم الإدارة، وسبق له امتلاك أعمال تجارية ناجحة في المجال الرياضي بمدينة مانشستر.
وتقديراً لما سبق، مُنح سيدني لقباً فخرياً وهو نائب رئيس النادي الدائم بعد التخلي عن دوره في مجلس الإدارة، وما زال حريصاً على حضور مباريات الفريق في إستاد النادي رغم إقامته الجزئية في مدينة كيب تاون الجنوب أفريقية.
الفارس هوارد بيرنشتاين
يشغل هوارد منصب المدير التنفيذي للمجلس البلدي في مانشستر، وكان له الفضل الأكبر في إتمام التحول من ملعب ميني رود إلى إستاد مانشستر سيتي. وعلى مر السنين، دأب هوارد على دعم النادي والمدينة على السواء، وكان له فضل كبير في تشييد المدينة في حلتها العصرية.
ومن أعظم إنجازاته كمدير تنفيذي استضافة المدينة بنجاح لألعاب الكومنولث عام 2002.
توني بوك
حمل توني بوك، والمعروف بـسكيب، شارة قيادة الفريق محققاً بطولات لنادي مانشستر سيتي لم يحققها أي قائد آخر في تاريخ النادي. التحق توني بالفريق عام 1966 وفاز بلقب لاعب العام بعد أول موسم قضاه مع فريق الأحلام حينها بنجاح باهر تحت إدارة ميرسر وأليسون.
وما أن اعتزل توني عن اللعب حتى عزز بذلك ارتباطه بالنادي، فقد أصبح مدرب الفريق ثم تولى مهام مساعد المدير، ليشغل بعدها منصب المدير عام 1974. تولى إدارة النادي لستة أعوام لم يغب فيها النادي عن البطولات الأوروبية، فيما حل في المركز الثاني من بطولة الدوري عام 1977. أما حالياً فيتولى رئاسة رابطة المشجعين إلى جانب العديد من المناصب الفخرية الأخرى.
ريموند دون
تولى ريموند دون سابقاً إدارة نادي أولترينشام لكرة القدم وهو إلى جانب ذلك محام قدير له عدد من المكاتب المنتشرة في أنحاء مانشستر. ومن الجدير بالذكر أن شركته مصنّفة ضمن أفضل شركات المملكة المتحدة فيما يخص التعامل مع قضايا الإصابات الشخصية. ظل ريموند مساهماً بارزاً في نادي مانشستر سيتي فضلاً عن تشجيعه الدائم للنادي.
إيان نايفن–حامل عضوية الإمبراطورية البريطانية
يُعدّ إيان نايفن مشجعاً وفياً للنادي منذ طفولته وينتمي لعائلة تتفاخر بامتداد تشجيعها للنادي على امتداد ستة أجيال حتى اليوم، وبذلك يكون إيان من المشجعين القلائل القادرين على الحديث عن تاريخ النادي منذ ثلاثينيات القرن الماضي بناء على تجارب وذكريات شخصية. من جانب آخر، انضم إيان إلى مجلس الإدارة عام 1971 وظل حاملا صفة العضوية حتى عام 1995.
وخلال تلك الفترة، تولى إيان مهمة الإشراف على بناء ملعب "مين رود" ووقف على حاجة النادي لامتلاك ملعب خاص به، وهي رؤية أسفرت عن شراء أرض بلات فيلدز بارك لتكون موطناً لأول أكاديمية رياضية في البلاد. وقد مُنِح عضوية الإمبراطورية البريطانية نظير خدماته لمجتمعه لا سيما لجهوده في "موس سايد".
كيث بينر
يتميز كيث بينر بولائه الشديد للنادي ، فقد ولد في مانشستر وعاش في المدينة وعمل فيها طوال حياته. وقد عمل فيما سبق في شرطة المدينة، ثم افتتح عملا تجارياً حصل به على رعاة للفريق لدوري كرة القدم واتحاد الكرة والدوري الإنجليزي الممتاز. وقد لاقت الشركة نجاحاً كبيراً، ومن شواهد ذلك قدرتها على اجتذاب رعاة مهمّين في أوساط كرة القدم من أمثال باركليز وكارلينج.
بالإضافة إلى خبرته في جوانب الرعاية بين الأوساط المعنية بكرة القدم، يشرف حالياً بإدارة اتحاد الصحافة واتحاد المديرين في مسابقة الدوري بالبلاد.
تيودور توماس
عدّ تيودور توماس مشجعاً وفياً ومناصراً قوياً للنادي منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، وما زال يحضر المباريات بصحبة زوجته. وتجدر الإشارة إلى قاعة "تيودور روم" في إستاد مانشستر سيتي التي يتولى فيها تيودور استضافة المسؤولين والمعنيين في المباريات نيابة عن النادي، والقاعة محفوفة بسجل حافل من الذكريات التي دأب على جمعها على امتداد ستة عقود هي عمر ولائه للنادي.
يتميز تيودور بدعمه اللامحدود للأكاديمية الرياضية إلى جانب كونه رجل أعمال بارز في ستوكبورت، وقد أسهم في حملات جمع الأموال مع الأكاديمية لسنوات كثيرة، وهذا نشاط تعتز أسرته بقيامه حتى يومنا هذا.
المدير التقني ..
مايك ريج
السيرة الذاتية لمايك تثير للإعجاب ويشمل أدواره بصفته مديراً للأكاديمية شيفيلد وينزداي والمدير الفني لاتحاد كرة القدم ويلز ورئيس الكشفية على مضيفه بلاكبيرن روفرز.
انضم مايك لنادي مانشستر سيتي في صيف عام 2008 جنباً إلى جنب مع مارك، وعملوا الاثنان معا بشكل جيد في بلاكبيرن ويتمتع بنسبة نجاح عالية في سوق الانتقالات.
وتشمل مسئوليات مايك الإدارة وتنظيم البرامج للاختيار اللاعبين. وهدفه هو بناء وتنسيق شبكة من الموظفين لتحديد ورصد أفضل مواهب كرة القدم في جميع أنحاء العالم