+ الرد على الموضوع
صفحة 38 من 38 الأولىالأولى ... 28 36 37 38
النتائج 371 إلى 380 من 380

الموضوع: مخدع الصلاه لامنا العذراء

  1. #371
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    مباركه انتي من بين النساء

  2. #372
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    السلام لكي يا قديسه مريم يا حنونه

  3. #373
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    الســــلام عليك يا مريم..يا معونه لمن يريد

  4. #374
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    يا قديسة مريم يا ام الكنيسة وامنا احفظي كل الكنائس
    وابنائها من كل شر يا حنونة يا من لاتخيب طالبيها .......امين ................

  5. #375
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    السلام عليك يا امنا يا حنونه

  6. #376
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    الوعد اليومي .........
    إِنْ تَوَانَتْ فَانْتَظِرْهَا لأَنَّهَا سَتَأْتِي إِتْيَانًا وَلاَ تَتَأَخَّرُ ( حبقوق 2 : 3 )

  7. #377
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    الوعد اليومي .........................
    إِنَّ الرَّبَّ قَادِرٌ أَنْ يُعْطِيَكَ أَكْثَرَ مِنْ هذِهِ ( اخبار الأيام التانية 25 :9 )

    من فضلك علشان تفهم وعد اليوم صح اقرأ التعليق اللي علي الوعد

    حسب سفر أخبار الأيام التانية استأجر الملك أمصيا ملك يهوذا من أسرائيل مئة الف جبار بأس بمئة وزنة من الفضة ، ليجاربوا معه ، فجاء رجل الله وقال له
    " ايها الملك لا ياتي معك جيش أسرائيل لان الرب ليس مع أسرائيل ، مع كل بني افرايم "
    واكمل رجل الله كلامه للملك أمصيا موضحا له ان أصر علي موقفه لأصطحاب أسرائيل معه فليعمل بمفرده ويتشدد بقوته لانه لم يطع صوت الرب فان الرب سوف يسقطه امام أعدائه لانه كما للرب قوة للمساعدة أيضا لدية قوة للأسقاط .

    فقال الملك أمصيا لرجل الله " فماذا يعمل لأجل المئة وزنة التي أعطيتها لغزاة أسرائيل " بمعني من سيعوضني هذة الخسارة المادية لو أطعت صوت الرب
    فأجابه رجل الله أن الرب قادر أن يعطيك أكثر من هذه

    ( هذه )
    ======
    المقصود (بهذه) هو كل ما تتركة من معطلات ومعوقات في طريقك نحو المجد لان الله عندما يري تركك لاجله سوف يعطيك اكثر من هذة
    فلقد ترك أبراهيم أرضة وعشيرته وبيت ابيه فأعطاه الله ونسله أرضا تفيض لبنا وعسلا
    نعم كما قال الرب ليس احد يترك ابا او اما او بيوتا او حقولا الا وياخذ مئة ضعف في هذا الزمان وفي الدهر الأتي الحياة الأبدية.

    افتح إيدك علشان يسقط منها كل ما انت متمسك به بدون الرب ومعيق لك في تقدمك نحو المجد واستقبل منه اكثر جدااا من هذه التي ضحيت بها
    لاجل الرب. قوله يا رب هترك كل شئ وأتبعك . وساعتها هو بنفسه هيقولك سأعطيك أكثر من هذه

  8. #378
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    الوعد اليومي ......
    مُتَحَيِّرِينَ، لكِنْ غَيْرَ يَائِسِينَ ( كورنثوس التانية 4 : 8 )

    عايز أفهم ؟؟؟؟ ممكن تفهمني ؟؟؟
    بيدور جواك كتير تساؤلات يمكن بتقاومها لكن هيهات !!!

    - ليه علي الأرض موجود . في أرض الشقاء والحجود؟؟؟
    - ليه مش فاهم اللي معاي بيجرى ؟؟ ليه خط إيدك مش قادر اقرأ؟؟
    - ليه بشوفك محتجب ؟؟ ليه كل اللي حواليا بشوف فيه العجب ؟؟
    - مش عارف أحسبها صح . امتي وليه يا رب الجنود؟؟؟
    جواك تساؤلات زي كدا ؟؟ او غيرها كتير
    بس ساعات بيخونك التعبير ؟؟

    تعال بثقة في ابوك الحنون قوله
    لو هحتار لكن مش هشك في قدرتك ولا حكمتك
    لانه عهدك لشعبك بالرجاء
    مش هسأل قدامك امتي وازاي وليه ؟؟
    مش هستسلم لكن هثابر وانا بصرخ بأعلي صوتي
    لخيرررررري الكل بيصير لاني محفوظ في إيدين اله قدير .
    هينبض قلب أرض تشققاتي مش هانظر للواقع بل بعين الرجاء ساوجه للسماء تطلعاتي فأنت أبي والهي وقارب نجاتي . نعم لا لليأس مهما زادت الآماتي .
    ساعتها الرب هيملاك بالرجاء وهتعرف انه الله طريقة كامل بس سلم ليه وأتكل عليه وهو سيجري في حياتك عجبااااااااااااااااااااااااااااااا

    صباح الرجاء صباح الحياة لا لليأس كل حيرة جواك الرب يملاك تجاها بالرجاء في اسم المسيح تعال بكل تساؤلاتك امامه وارتاح حتي لو مش فاهم الان لكنك ستفهم فيما بعد.

  9. #379
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    مَنْ أَحَبَّ أَبًا أَوْ أُمًّا أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْنًا أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي ( متى 10: 37 )

    في لوقا 14 يضع الرب شروط التتلمذ له. ولكني أريد أن أقول أولاً إن التتلمذ بحسب مدلول الكلمة الصحيح يعني أكثر بكثير من غفران الخطايا، فالتلميذ هو مُتعلِّم وتابع، له مُعلِّم وسيد. وأقول ثانيًا إن الرب يسوع المسيح له الحق المُطلَق في أن يضع الشروط التي على أساسها يُمكنه أن يقبل أتباعًا وتلاميذ له. إن الرب لا يُجنِّد تجنيدًا إجباريًا ولكنه يُعلن شروطه وينتظر مَن يقبلها قبول الخضوع والطاعة والفرح. ويوجد فرق بين أن يكون الإنسان مُخلَّصًا وأن يكون تلميذًا.

    لنتأمل في ما ورد في لوقا 14: 20-27 وهذا نصه «وكان جُموعٌ كثيرة سائرين معه، فالتفت وقال لهم»، وإني أتساءل:
    ماذا كنا نقول نحن يا تُرى في مثل هذا المجال؟ إن مَن يعرف شيئًا عن طبائع البشر لا شك أنه يقرر أننا كنا نقول كلامًا يُسِّر أتباعنا ويُرضيهم.
    أما يسوع المسيح فلم يُخفِ الصليب قط ولكنه كان دائمًا يُصارح أتباعه بوعورة الطريق وما فيها من أشواك.


    «إن كان أحد يأتي إليَّ ولا يُبغض أباه وأُمه وامرأته وأولاده وإخوته وأخواته، حتى نفسه أيضًا، فلا يقدر أن يكون لي تلميذًا. ومَن لا يحمل صليبه ويأتي ورائي فلا يقدر أن يكون لي تلميذًا». ولكنك تقول: هل يقصد الرب بذلك أنه يجب على الإنسان أن يُبغض أحباءه جميعًا حتى يكون له تلميذًا؟ دعنا نرجع إلى متى10: 37 الذي نجد فيه شروط التلمذة ولكن بعبارة أخرى هذا نصها: «مَن أحبَّ أبًا أو أُمًا أكثر مني فلا يستحقني، ومَن أحب ابنًا أو ابنة أكثر مني فلا يستحقني». فهذه إذًا هي شروط التلمذة مُجمَلة في كلمتين اثنتين: ”الله أولاً“. وهاتان الكلمتان يجب أن تُوضعا نصب عين كل واحد من المؤمنين باستمرار.

    والآن لنسأل أنفسنا بعض أسئلة صريحة: هل لله المركز الأول في حياتي، أم تحتل أشغالي ذلك المركز؟ هل الله أولاً أم مسراتي؟ هل الله أولاً أم المال؟ ثم ماذا أقول بشأن عائلتي وأحبائي؛ هل هم أولاً أم الله؟ هذا السؤال يحل كل المشاكل ويُزيل كل الصعوبات.
    إذا واجهت هذه الأسئلة لا أعود أستفهم عما إذا كان من الجائز أن أذهب إلى ذلك المكان أم لا، وأن أشترك في تلك المسرات أم أمتنع. يجب أن أتخذ قرارًا واحدًا حاسمًا: الله أولاً


  10. #380
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    بغداد..شارع العسل
    المشاركات
    18,068

    افتراضي

    يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ ( لوقا 23: 34 )


    حمل أمه العجوز على كتفه، وذهب بها إلى أحد الجبال لتركها تموت هناك في بغضة وقساوة قلب مريرة. وفي طريقه وسط الغابات والطرق المُشعَّبة، كانت أمه تقطع الأغصان وأوراق الشجر وتلقي بها في الطريق. وعلى قمة أحد الجبال تركها بمفردها لتموت. وفي عودته وقف حائرًا لا يعرف الطريق، فنادته أمه قائلة: ”يا ابني خوفًا عليك أن تضل الطريق في رجوعك، طرحت أوراق الشجر والأغصان في الطريق، فاتبع آثارها. يا ابني ارجع بالسلامة“.

    يا للعجب!! في بغضة وقساوة قلب يترك أمه على أحد الجبال لتموت، وهي ترسم له طريق النجاة والعودة بسلام!

    كم هزت قلبي هذه القصة القصيرة! أَ بهذا الجفاء والقساوة تُقابَل محبة الأم من ابنها! وما أكثر ما نقرأ ونسمع عن حب يُقابَل بالبغضة والظلم! لكن ما هذا أمام قصة الحب العجيب لذاك الذي مع سمو مقامه وعظمة شخصه ومحبته الفائقة المعرفة، حملته بغضة البشر وقساوة قلوبهم إلى الصليب، مُعلّقين إياه على خشبة ليموت، مع أَنَّهُ «لم يعمل ظلمًا ولم يكن في فمهِ غش»، «ظُلمَ أما هو فتذلل ولم يفتح فاه. كشاةٍ تُساقُ إلى الذبح، وكنعجةٍ صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه». إنه يسوع المسيح ابن الله الوحيد، الذي كانت تُهمته أنه مُحب للخطاة والعشارين، ومع أنه السيد المعبود لم يأتِ ليُخدَم بل ليَخدِم، وليبذل نفسه فديةً عن كثيرين. كان يجول يصنع خيرًا ويشفي جميع المُتسلط عليهم إبليس. فتح عيون العُمي، طهَّر البْرص، وأقام موتى، حرَّر كثيرين من الأرواح النجسة، لكن بدل محبته خاصموه وأبغضوه ظلمًا وأسلموه حسدًا، وقالوا: «لا نريد أن هذا يملك علينا»، «اصلِبهُ! اصلِبهُ!». لكن يا لمحبته العجيبة وهو يواجه سخط البشر وقساوة قلوبهم، على الصليب يطلب لأجلهم قائلاً: «يا أبتاه، اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون»!

    حملته أكتاف قساوة القلب البشري إلى الصليب لكي يموت هناك، لكن بموته وسفك دمه الكريم فتح طريق النجاة الوحيد لكل مَنْ يؤمن به. لقد قطعت الأم أوراق وأغصان الشجر لتترك أثرًا لنجاة ابنها، أما ابن الله الوحيد، الرجل الغصن، قُطع من أرض الأحياء لكي يكون سبب خلاص أبدي للذين يُطيعونه.

    أخي: ماذا أنت فاعل بيسوع المسيح؟
    ها قلبه المُحبّ يخفق بالمحبة، وصوته الحنون يُنادي:


+ الرد على الموضوع
صفحة 38 من 38 الأولىالأولى ... 28 36 37 38

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المواضيع المتشابهه

  1. أمُوِتْ فِي [ِ حِ‘ـَزِني ]ِ , وِ لا يدرِي آحدْ . . !
    بواسطة وحشني حضنك في المنتدى خواطر ومدونات الاعضاء
    مشاركات: 59
    آخر مشاركة: 20-10-2011, 04:53 AM
  2. [ مآفيهْ آحدْ !ؤٍآنآ آللّيٍْ كِنتْ آشكِيٍْلهْْ
    بواسطة اسيره الروح..~ في المنتدى الديكور
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 10-12-2010, 11:10 AM
  3. [ مآفيهْ آحدْ !ؤٍآنآ آللّيٍْ كِنتْ آشكِيٍْلهْْ
    بواسطة اسيره الروح..~ في المنتدى الديكور
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 19-11-2010, 12:18 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك