مَضت بإنائها مره
تصبُ الماءَ في الجره
فأحزنها بأن الثُقب
يسرقُ ماءها عبره
ولكن دون أن تَدري
سقت من خلفِها هره
فلا تحزن على شيءٍ
فربّ لِكسرةٍ جبره
مَضت بإنائها مره
تصبُ الماءَ في الجره
فأحزنها بأن الثُقب
يسرقُ ماءها عبره
ولكن دون أن تَدري
سقت من خلفِها هره
فلا تحزن على شيءٍ
فربّ لِكسرةٍ جبره
شُكراً عزيزتيّ على مرورچ الرائع ~
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)