يجــئ الشــتاءُ, شــتاء الضبـاب
شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ
يجــئ الشــتاءُ, شــتاء الضبـاب
شــتاء الثلــوج, شــتاء المطــرْ
رب لحد صار لحداً مرارا ... ضاحكاً من تزاحم الاضداد ِ
حرف (الدال )
دع الايام تغزل باناملها وتنصرم
كلرحا متثاقلة الوحي حيث تدور
روضة فوحاء فردوسيّة
تلد اللّذّات آنا بعد آن
نهايةُ عمري تطل ُّ أمامي
وأَطلالُ عمري تلوح ورائي
يا أيُّها الشَّادي المغرِّدُ ههنا
ثَمِلاً بغبطة قَلْبهِ المسرورِ
رايت الدهر مختلفا يدور فلا حزن يدوم ولاسرور
رب ليل بالوصل كان ضياء
ونهار بالهجر كان ظلاما
هذا الذي تعرف البطحاء وطئته
والبيت يعرفه والحل والحرم
ماكنت اؤمن بالعيون وسحرها
حتى دهتني بالهوى عيناك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)